منذ شهر واحد
ركزت دراسات حديثة على الانقسامات المتزايدة داخل المجتمعات الغربية؛ حيث حذرت من خطر اندلاع حروب أهلية في الدول الأوروبية، لا سيما في فرنسا والمملكة المتحدة.
منذ شهرين
حذر ماكرون من أن خطوة احتلال القطاع ستفضي إلى "كارثة" وتزج به في "حرب دائمة"، مشددا على ضرورة أن تضع الحكومة الإسرائيلية حدّا فوريا لهذه الحرب، لافتا إلى أن استمرارها لن يؤدي إلا إلى تفاقم معاناة المدنيين وتعقيد آفاق إحلال السلام في المنطقة.
آخر حلقات التصعيد تمثلت في استدعاء وزارة الخارجية الجزائرية القائم بأعمال السفارة الفرنسية إلى مقرها وتسليمه مُذكرتي احتجاج شفويتين ردا على تشديد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون شروط منح التأشيرات للدبلوماسيين الجزائريين.
أعلن ماكرون عن مشروع قانون جديد يستهدف مواجهة ما أسماها التهديدات غير المباشرة الناجمة عن ما يُعرف بـ "المجتمعات الموازية" و"التهديدات الإسلاموية"، وفق تعبيره.
أثار إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نية بلاده الاعتراف رسميا بدولة فلسطينية في سبتمبر/ أيلول 2025، موجة من الجدل على الساحة الدولية.
تصاعدت التوترات بين باريس والجزائر على خلفية قرار فرنسي جديد يقضي بفرض قيود على دخول عدد من المسؤولين الجزائريين وأقاربهم إلى الأراضي الفرنسية.